اثبات ضعف الحديث , الموضوعات لابن الجوزى
ابن جوزية هو فقية متكلم محدث و مؤرخ ولد فبغداد و أخذ شهره كبار فالوعظ و الخطابه افني حياتة للحصول
علي العلم و توسع فالعلوم و الفنون فجميع مجالاتها المختلفة و كان له مؤلفات عديدة من بينها الموضوعات
فى الأحاديث المرفوعة و ربما قسم الكتاب الى مجلدين منها فصولا و تتحدث عن الاحاديث و صحتها و ضعفها و يشمل
هذا الكتاب كذلك سبب كرم الله على الامه و اطمئنان النفس و الكذب و من يروي الاحاديث الكاذبه و ربما اشتمل هذا
الكتاب التوحيد و الأنبياء و الإيمان و المبتدا و فضل القرآن الكريم و الجهاد و معاشرة الناس و البر و الأحكام و القضايا و كتاب
الميزان و القبر و الموت فكتاب الموضوعات اشتمل على جميع هذا فكتاب واحد فابن جوزية كتب مقدمه تفسر
الكتاب بأنة مكون من 12 فصل و هذي الفصول تعتبر اصول لمعرفه الحديث الضعيف و المقال فهو يحكم عليه من جهة
الإسناد فيعرف الحديث على القرآن فإذا كان يخالف فلا ممكن جمعها و يحكم عليه بالضعف بل يحسنة و يصححه