قال عنة البرفيسور جورج سارطون انه اعظم علماء الاسلام
وأشار ابن سينا الي بعض الأسباب لحدوث الأحلام و التي استفاد منها
علماء النفس فيما بعد بالدارسة ، فقال ان بعض الاحلام تحدث نتيجه تأثير
بعض المؤثرات الحسية التي تمس النائم سواء كانت من داخل البدن او من خارجة .
وقد دلت التجارب الجديدة علي صحه ما قالة و اكد هذا جميع من ” مورى ،
هرفى دى سان دنيس ، و يجادند ” ، فمثلا النائم الذي يشعل بجانبه
ضوء يمكن ان يحلم بوجود حريق . يقول ابن سينا: “مثل ما يصبح عندما تتحرك القوى
الدافعه للمنى الي الدفع الي المتخيله تحاكى صورا من شأن النفس ان تميل
إلي مجامعتها، و من كان بة جوع حكيت له ما كولات
ويصبح ابن سينا ربما سبق فرويد فتفسير الاحلام ، و ربما اشار ان ما يحدث
داخل البدن يؤثر علي الاحلام و التي يستدل فيها منها علي حالات مرضية او بدايه ظهورها
ومن اقوالة : • المستعد للشيء تكفية اضعف اسبابه. • الوهم نص الداء،
والاطمئنان نص الدواء، و الصبر اول خطوات الشفاء • احذروا البطنة،
فإن اكثر العلل انما تتولد من فضول الطعام