قال تعالى” افلم يسيروا فالأرض فتكون لهم قلوب يعقلون به”
وجة الله ذلك الخطاب للكافرين الجاحدين و المكذبين بأيات الله و يعتبرون من مصارع من
سبقوهم من المكذبين و المنكرين لخلق الله و اياتة و يوجة لهم القول بالسير فالأرض
والتدبر من خلق الله سبحانة و تعالي و اياتة التي تملا الأرض افلم يسيروا فالأرض ليعتبروا
ويتعظوا و استعمل الله سبحانة و تعالي القلب ليصبح حجة عليهم حيث ان القلب اذا غفل
وعمي عجزت ابصارهم عن معرفه الحقيقه ” فإنها لاتعمى الأبصار و لكن تعمي القلوب التي فى
الصدور فالقلب مناره الإنسان و يرشدة للطريق المستقيم و اذا ضل و عمى عن الحقيقة
ضل الإنسان و صار فدروب التية و غياهب الظلمات
قلوب يعقلون بها
هل نعقل بالقلب ام العقل
قلب يعقل به
- قلب يعقل به
- لهم قلوب لا يفقهون بها