بالتاكيد الشهاده الزور و الحلف بالله كدب جىيمه فحق البشريه و
لا يجوز لك الحلف بالله كاذبه و عليك التوبه الي الله ، و لا تعتادى ذلك الأمر،
يقول النبى ﷺ:من حلف بالله فليصدق، و يقول ﷺ: من حلف علي يمين هو بها كاذب
يقتطع فيها ما ل امرئ مسلم بغير حق [لقي] الله [وهو] علية غضبان، و في
اللفظ الآخر: فقد اوجب الله له النار و حرم علية الجنة، فالمقصود ان اليمين بالكذب لا تجوز،
بل يجب الصدق فالأيمان فجميع الأحيان، و إذا حلف الإنسان علي يمين ليأخذ بها
مال امرئ مسلم فهذا من اعظم الكبائر، و فالحديث: لقى الله و هو علية غضبان،
وفى اللفظ الآخر: فقد او جب الله له النار و حرم علية الجنة، ذلك و عيد عظيم.
وهكذا الأيمان فغير اقطاع المال، ان تقولين: و الله انى ما فعلت كذا، و الله انى فعلت كذا،
وأنت كاذبة، لا يجوز هذا، فعليك التوبه الي الله من هذا و الاستغفار و ليس عليك كفارة
فى اصح قولى العلماء، لكن عليك التوبه الي الله و الاستغفار و الندم و العزم الصادق ان لا تعودى الي كذلك.