السعى لارضا ء الله عز و جل , لا تبديل لعبارات الله
كتير لما نقرا فالمصحف نفوسنا ترتاح بنلاقي الاطمئنان و السكون و خصوصا لما بنقف عند ايه بالصدفة
بنحس انها رساله لينا من ربنا و فاشياء كتير من القران الكريم كنوز لانعلمها الا فو قتها و يصبح الله
سبحانة و تعالي له حكمه فذلك و بعض الاوقات لما نقرا القران فايام بتبقي معانا و يمكن نفسرها باكتر
من تفسير و يمكن التفسير اللي بيجي فدماغنا بنفسرة غلط فلازم عند تفسير اي اية قرانيه ان نلجا او
نروح للكتب التفاسير لكبار العلماء و ايه لا تبديل عبارات الله فقبلها عبارات تدل علي الكلام الحلو و الشكر و الرحمة
والود فقلوب المؤمنين و كمان الرؤيه الصالحه و اليقين بالله بأن جميع ما يحدث و بنشوفة دا لطف كبير من الله
سبحانة و تعالي و ان الامور بتمشى و تتيسر للاقوى و الابتعاد عن الأخلاق السيئه و أن و عد الله حق لا يمكن
ان يتغير او يتبدل و لا احد يقدر ان يخالفة فالقضاء و القدر.
السعى لارضا ء الله عز و جل
لا تبديل لعبارات الله
لا تبديل لعبارات الله