كان هنالك فالاسكندرية امراتين و هم كانوا ريا و سكينة، هذان الثنين
كانوا يعشون مع الشعب المصري، و كان المجتمع يعملهم علي انهم
اناس لهم قلب فهذة الحياة، و لكن لم يعرف المجتمع انهم اناس
ليس عندهم احساس و لا قلب و لا ضمير، كانوا ياتوا بنساء الي بيتهم
و ياقلوا و يشربوا معهم، و من بعد يقتلوهم، و من بعدها يدفنوهم تحت المنزل
الذى يسكنوا فيه، لقد قتلوا نساء كثير سواء ان كانوا اصدقاء، او غرباء
لم يكن عندهم قلب، و عندما شكوا فامرهم اخذتهم الشرطة، و دخلوا
السجن، و كان الدليل علي جميع هذة الجرائم هى ابنه ريا، ابنه المراه التي كانت
تقتل فالنساء دون ان تخاف، و كان اسمها بديعة. هذة كانت قصة حقيقة و كانت
فى الاسكندريه.
صور ضحايا ريا و سكينة
قصه هذي الراى العام فمصر
صور ضحايا ريا و سكينة
- ريا و سكينة
- ريا وسكينة
- ضحايا ريا وسكينة
- ضحايا رية و سكينة