عندما يكون هناك رجل يعرف الدين ويحب ان يطيع الله في كل شيء
ويخف ان يفعل الغلط، ويكون دائما على الصلاة وعلى الصوم، وياتي
دائما بذكات ويتصدق على الفقير، ويحب التعمل مع الناس لا يحزن احد منه
ويكون دائما صادق، ويكون على دين الله، ولا يكذب ولا يحلف بدين كذب
فهذا يكون محبوب عند الله وان الله سوف يرزق بالحلال.
وعندما يكون هناك رجل يفعل الشر ولا يخاف من الله، ولا يصلى ولا يصوم
ويحلف دائما بكذب، ولا في عمرها تصدق، ولا يحب الخير لحد، ويكون دائما
حسود لى ناس، فهذا لا يتسويان مع بعضهم فانا الرجل الاول له الجنه وان الرجل
الثانيه له النار.