الاحاديث المرفوعة فان فشيوخ عديدة جدا جدا بتبقي فاحاديث مرفوعة و ما ينفعش ان هي تتقال فالجوامع و لا
ينفع تتقال فاى وقت و لكن بيبتدى الشيوخ و الجوامع يبتدوا يقولوها و لكن ذلك بتبقي شيء خاطئ جدا جدا ففية معنا
عشر احاديث مرفوعين لابد من ان نام نام لهمش اونس معهم من اي شيخ لانة ذلك بيبقي كلام خاطئ و تبقى
مرفوعة من دار الافتاء المصرية او دار الافتاء فالعالم كلهولا يصح من اي شخص يبتدى يوم شر اي احد يغير لما
يصبح و اثق ان ذلك الحديث له صحة من الاثاث و انه منسوب تماما الى الرسول صلى الله عليه و سلم عليه افضل
الصلاة و اتم السلام تبع هذا بتدى تنتشر هذي الاحاديث غير كدة ما تنسوش اي احاديث مش منسوبة للرسول