مهما اختلف القيم الأخلاقية في هذا الزمن لكن مازال صاحب الخلق الحسن
هو من يجد استحسان من الناس ويصبح محمودا بينهم ودائما تتردد بالخير حتى بعد وفاته
فأصحاب السيرة العترة هم من تبقى سيرتهم وحتى وان خاف الناس من مذموم الخلق
ولكن يظل مكروها لديهم فالتكون مؤثرا في الناس يكفي ان تكون على خلق وان تراعي
الله في
كل معاملاتك فالدين معاملة فليس يكفي ان تكون متدينا فيجب أن يكون جيد في تعاملاته
مع الناس
ويكون رحيما بهم ويحترم الكبير والصغير ويعطي كل ذي حق حقه ولايبخس الناس حقهم وان
يكون
جابرا لخواطر الناس ويسعى بينهم بالخير ويبتعد عن القيل والقال
كيف تؤثر في الناس
كيف تكون قدوة حسنة
كيفية التاثير في الناس