كان هنالك رجال متزوجة و كانت ازوجة تحب زوحة كثير و كان
عندها ثقة، لا توصف لاحد ما بينهم، و لكن فيوم من الايام
قرار الزوج ان يغدر على زوجته، فافى يوم من الايام خرجه الزوجة من
البيت مع اولادها، فمنتصف الطريق تذكرت انها لم تحضر معها المجفظه
وذهبت الى المنزل، و عندما و صلت الى هناك، رائت ان المنزل فالشكل اصبح
جميل، و ان هنالك الورود فكل مكان، و لشموع كذلك و عندما اقتربت من غرفه النوم
سمعت صوت امراة، و لم يكن الصوت غريب عنه، و عندما فتحت باب الغرفه، رائت العز
الناس على قلبها، و هي كانت اختها مع زوجها.
الغدر لم يكن من الرجال بل كان من اختها التي من لحمة و دمها، و من بعد من زوجة ابو اولادها.
روايه طعنات الغدر و الحب
غدر اقرب الناس الى قلبك
روايه طعنات الغدر و الحب
- رواية الغدر من أقرب الناس
- شعر غدر اقرب الناس